mla5er gid3an


نحن سعداء بزيارتك لنا
ويشرفنا تسجيلك معنا
فأضغط علي زر التسجيل ولا تتردد
لتكون واحد من أسرة المنتدي
مع تحيات إدارة م الآخر جدعان
المنتدي دا منتداك

صحفية سعودية تخالف مانص علية القرآن وتشوة تفكيرنا الشرقى 33311


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

mla5er gid3an


نحن سعداء بزيارتك لنا
ويشرفنا تسجيلك معنا
فأضغط علي زر التسجيل ولا تتردد
لتكون واحد من أسرة المنتدي
مع تحيات إدارة م الآخر جدعان
المنتدي دا منتداك

صحفية سعودية تخالف مانص علية القرآن وتشوة تفكيرنا الشرقى 33311

mla5er gid3an

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mla5er gid3an

منتدي شامل ومن الآخر







3 مشترك

    صحفية سعودية تخالف مانص علية القرآن وتشوة تفكيرنا الشرقى

    non_hits
    non_hits
    نائب المدير
    نائب المدير


    ذكر عدد المساهمات : 203
    تاريخ التسجيل : 06/06/2009

    عاجل صحفية سعودية تخالف مانص علية القرآن وتشوة تفكيرنا الشرقى

    مُساهمة من طرف non_hits الإثنين ديسمبر 14, 2009 5:43 pm

    خلاصة المقال :

    صحفية سعودية تخالف مانص علية القرآن وتشوة تفكيرنا الشرقى 2

    صحفية سعودية بالمصرى اليوم نشرت مقال بتاريخ 11/12/2009 تدعى (نادين البدير) تطالب بأحقية الزوجة بالتزاوج مع أربعة أزواج أو خمسة فى آن واحد ان أرادت معللة أسبابها:-


    1-من حيث القدرة الجنيسية فالعاهرة تستطيع معاشرة اكثر من رجل..فكيف لاتستطيع الزوجة ذلك.
    2-من حيث النسب فيمكن معرفة والد الطفل عن طريق DNA.
    3-من حيث المساوة فالمرأة تملك مشاعر فياضة تستطيع ان تكفى مشاعر اكثر من رجل.
    4-من حيث التعدد فهى ميزة للمرأة حيث تجد لغريزتها كل ماتتشهى من أنواع الرجل

    ..تعليقى ككاتب الموضوع فى كلمة واحدة "حسبى الله ونعم الوكيل" لوصولنا لهذة المرحلة من التفكير العقيم

    ّّّّّ~~ إقرأوا المقال بأنفسكم ~~
    وبعدها سأوافيكم بالتعليق

    انا وازواجى الاربعة
    ------------------

    ائذنوا لى ان أزف الى اربعة.. بل الى خمسة. او تسعة ان امكن.
    فلتأذنوا لى بمحاكاتكم. ائذنوا لى ان اختارهم كما يطيب لجموح خيالى الاختيار
    اختارهم مختلفى الاشكال والاحكام احدهم ذو لون اشقر واخر ذو سمرة بقامة طويلة او ربما قصيرة. اختارهم متعددى الملل والدياناتوالاعراق والاوطان واعاهدكم ان يسود الوئاملن تشتعل حرب اهلية ذكورية فالموحد هو امراة اخلقوا لى قانونا وضعيا او فسروا اخر سماويا واصنعوا بندا جديدا ضمن بنود الفتاوى والنزوات تلك التى تجمعون عليها فجأة ودون مقدمات.
    فكما اقتادونىدون مبررات لمتعة وعرفى وفريندز ومصياف ومسيار وانواع مشوشة من الزيجات قلتأذنوا لى ان اقتاد بدورى اربعة.
    هكذا رحت اطالب مرة بحقى فى تعدد الازواج اسوة بحقه فى تعدد الزوجات استنكروها النساء قبل الرجال والنساء اللواتى تزوج عليهن ازواجهن اكثر من المعلقات باحادى الزوجة والنساء المتزوجات اكثر من العازبات. كتب رجال الدين الشىء الكبير من المقالات والسؤالات حول عمق تعريفى للزواج وعمق تدينى وكتب القراء كثير من الرسائل اطرافها من يريد الاصطفاف فى طابور ازواجى المأمولين
    اصل الموضوع كان تعنتى واصرارى على احادية العلاقات. اصله رغبة جامحة باستفزاز الرجل عبر طلب محاكاته بالشعور بذلك الاحساس الذى ينتابه(واحسده عليه) وسط اربعة احضانالم يمتدحه الرجال؟ الا يتمنونه سرا وبالعلن؟ لطالما طرحت السؤال حول علة الاحتكار الذكورى لهذا الحق لكن احدا لم يتمكن من اقناعى لم: انا محرومة من تعدد الازواج كرروا على مسامعى ذات اسطوانة الاسئلة وقدموا ذات الحجج التى يعتقدونها حجج.
    قالوا انك لن تتمكنى كأمرأة من الجمع جسديا بين عدة رجال. قلت لهم الزوجة التى تخون وبائعة الهوى تفعلان اكثر. بلى استطيعقالوا المرأة لا تملك نفسا تؤهلها لان تعدد. قلت: المرأة تملك كثيرا من العاطفة.حرام ان تهدرتملك قلبا حرام اقتصاره على واحد. ان الرجل لا يكتفى جنسيا بواحدة فالمرأة لا تكتفى عاطفيا برجلاما عن النسب فتحليل الحمض النووىdna سيحل المسألة بعد فترة لم يعد تفكيرى منحصرا فى تقليد الرجل او منعه من التعدد. صار تفكيرا حقيقيا فى التعددية. التى نخجل نحن النساء من التصريح عن رأينا الداخلى بهاالتعددية التى انتشرت بدايات البشرية وزمن المجتمع الاموى والمرأة الزعيمة. التعددية التى اختفت مع تنظيم الاسرة وظهور المجتمع الابوى وبدايات نظام الاقتصاد والرغبة فى حصر الارث وحمايتهوجاءت الاديان لتدعم أنه مؤسسة مودة ورحمة وأداة تناسل وحماية من فوضى الغرائز.
    كل الفوائد المجنمعية مكفولة به وكثير من المصالح الدينية مضبوطة به عدا شىء واحد. لم يحك عنه المنظمون. وهو دوام التمتع بالجنس..ودوام الانجذاب داخل زواج خلق لتنظيم الجنس..

    جاءت حماية الامور المادية للمجتمع من اقتصاد واخلاق على حساب الشغف الطبيعى بين الانثى والذكر. ونسى المنظمون ان الزواج يستحيل عليه تنظيم المشاعر التى ترافق الجنس.لان لا قانون لها ولا نظام. الجنس داخل مؤسسة الزواج واجب روتينى. احد طقوس الزواج اليومية وسيلة انجاب. اثبات رجولة. كل شىء ما عدا انه متعة جسدية ونفسية
    يقول الرجال:يصيبنا الملل. تغدوا كأختى. لا اميل لها جنسيا مثل بداية زواجنا صار بيتى كالمؤسسة اختفى الحب
    الملل.. هو قدر طبيعى لمعظم الزيجات؟
    فتبدأ ما نسميها(خيانة) ويبدأ التعدد لا لان الرجل لا اخلاقيات له لكن لان الملل اصابه حتى المرض
    اما المرأة فتحجم عن الخيانة لا لان الملل لم يقربها. بل على العكس فى الغالب هى لم تشعر باى لذة منذ الليلة الاولى فى هذا الزواج التقليدى المنظم لكن لان التقاليد واهل الدين يأمرونها بان تلزم بيتها و(تخرس) هل كل المتزوجات فى مجتمعاتنا الشرقية مكتفيات جنسيا؟ بالطبع لا
    تخجل المرأة من التصريح بأنها لا تنتشى( او لم تعد تنتشى). وان ملمس زوجها لم يعد يحرك بها شيئا وتستمر بممارسة امر تعده واجبا دينيا قد يسهم بدخولها الجنة خوفا من ان تبوح برفضها فيلعتها زوجها وتلعنها الملائكة سيمون دى بوفوار بقيت على علاقة حب بسارتر حتى مماتها لم يتزوجا
    هل الاحادية فى اصلها الانسانى خطأ؟ هل الحياة داخل منزل واحد والالتصاق الشديد هو سبب الملل؟ اختفاء عنصر التشويق.
    هل صحيح ان الاجساد كلما ابتعدت يرسخ الانجذاب؟ وكلما اقتربت الاجساد حد التوحد اليومى ابتعدت الارواح؟ هل من الغلط انتقالهما للحياة فى منزل مشترك؟لماذا يدوم كثير من العلاقات خارج اطار الزواج لسنوات طويلة وحين يتم الزواج ينتهى كل ما جمعهما؟ حتى يقال انتهت علاقتهما بالزواج وكأنها فنيت
    هل هناك خطأ فى الزواج نفسه؟ هل يكون عقد النكاح المكتوب هو السبب.. تحويل المشاعر لاوراق تصادق عليها المحكمة والشهود لابرام تحالف المفترض ان يكون روحيا؟ اهو اختلاط الحب والانجذاب بالالتزام القانونى والرسميات.. ام ان تدخل الاهل واشتراط موافقة جمع هائل من المجتمع والنظام ومختلف المعابد قد يفرغ المشاعر من روحها؟
    التعدد فى اعتقاد كثيرين هو الحل لمشكلة الملل وتلبية لمشاعر الرجل. لكن فى احتكار الرجل للتعدد دون النساء تمييز وخرق لكل معاهدات سيداوا.اذ كيف تلبى مشاعر المرأة؟ اما التعدد لنا اجمعين او محاولة البدء برسم خارطة جديدة للزواج تحل ازمة الملل وحجة الرجل الابدية. وحتى ذلك الوقت يبقى سؤالى مطروحا: ما الحل ان اصابنى الملل من جسده اوشعرت انه اخى؟



    النص والتعليق عليه




    ائذنوا لى ان أزف الى اربعة.. بل الى خمسة. او تسعة ان امكن.
    فلتأذنوا لى بمحاكاتكم. ائذنوا لى ان اختارهم كما يطيب لجموح خيالى الاختيار
    اختارهم مختلفى الاشكال والاحكام احدهم ذو لون اشقر واخر ذو سمرة بقامة طويلة او ربما قصيرة(الا تنظرى للامور بمنتهى المادية الشهوانية) . اختارهم متعددى الملل والديانات( جاء اليوم الذى نبيح مسلمة لنفسها كافر؟) والاعراق والاوطان واعاهدكم ان يسود الوئام( اى وئام؟ لم تستطع الامم المتحدة ان تجمع وئام الشعوب وانتى بجسدك ستمنحيه لهم؟).
    لن تشتعل حرب اهلية ذكورية فالموحد هو امراة اخلقوا لى قانونا وضعيا او فسروا اخر سماويا(لما قبلتى الان ان نفسر لك تشريعا سماويا فى حين انه وصلنا تشريع سماوى واضح وظاهر لا يحتاج لتفسير) واصنعوا بندا جديدا ضمن بنود الفتاوى(فلتبحثى عن مفتى من الاديان الاخرى ولن تجدى رغم شدة كفر مللهم فلن تجدى من يحلل ما تقولين لانه خارج فطرة الانسان) والنزوات تلك التى تجمعون عليها فجأة ودون مقدمات.
    فكما اقتادونى(من الذى اقتادك؟ الست مخيرة؟ ولما وضعتيه فى تشريعنا نحن ولم تضعى مشرعات الغرب وقوانينها؟) دون مبررات لمتعة وعرفى وفريندز ومصياف ومسيار وانواع مشوشة من الزيجات قلتأذنوا لى ان اقتاد بدورى اربعة.
    هكذا رحت اطالب مرة بحقى ( من اكسبه لك كحق؟) فى تعدد الازواج اسوة بحقه فى تعدد الزوجات استنكروها النساء قبل الرجال والنساء اللواتى تزوج عليهن ازواجهن اكثر من المعلقات باحادى الزوجة والنساء المتزوجات اكثر من العازبات(لانهن امهاتنا وبناتنا واخواتنا ممن تربين على العفاف) . كتب رجال الدين الشىء الكبير من المقالات والسؤالات حول عمق تعريفى للزواج وعمق تدينى( اى دين تتبعى؟) وكتب القراء كثير من الرسائل اطرافها من يريد الاصطفاف فى طابور ازواجى المأمولين( الطيبون للطيبات).
    اصل الموضوع كان تعنتى واصرارى على احادية العلاقات. اصله رغبة جامحة باستفزاز الرجل عبر طلب محاكاته بالشعور بذلك الاحساس الذى ينتابه(واحسده عليه) وسط اربعة احضان( اكل علاقة الرجل بزوجاته الاربع علاقة جنسية؟ ضيقتى المفهوم الى ابعد حد ما خرج من ضيق فهو اضيق).. الم يمتدحه الرجال؟ الا يتمنونه سرا وبالعلن؟ لطالما طرحت السؤال حول علة الاحتكار الذكورى لهذا الحق لكن احدا لم يتمكن من اقناعى لم: انا محرومة من تعدد الازواج؟(لانه شرع الله لا يجوز لك انتى يا من ستفنى ان تعترضى عليه. فهل تعترضى لما خلقك بتلك الهيئة؟ ولما لم تعترضى لما هكذا بدا عقلك؟)
    كرروا على مسامعى ذات اسطوانة الاسئلة وقدموا ذات الحجج التى يعتقدونها حجج.
    قالوا انك لن تتمكنى كأمرأة من الجمع جسديا بين عدة رجال. قلت لهم الزوجة التى تخون وبائعة الهوى تفعلان اكثر. بلى استطيع( وقررتى ان تكونى اى منهما ؟). قالوا المرأة لا تملك نفسا تؤهلها لان تعدد. قلت: المرأة تملك كثيرا من العاطفة(لكى لا توزعها على من تشاء بعاطفتها وقلبها لا بعقلها).حرام ان تهدر( من المشرع لحرمانياتك). تملك قلبا حرام اقتصاره على واحد( حراام؟ بل ما تقولى هو الحرام بعينه). ان الرجل لا يكتفى جنسيا بواحدة فالمرأة لا تكتفى عاطفيا برجل(بل تكتفى فعاطفتها سمت وعلت لتشمل اباها وامها واولادها وزوجها. وان لم تكتف فلها الطلاق او الخلع)اما عن النسب فتحليل الحمض النووىdna سيحل المسألة (هل ستقبلين ان تحملى طفلا لا تعلمى ابن من فيهم وينتظرونك الاربع على امل ان يكون ابنه لتسعة اشهر لتنظرى تحليلك؟ فانتظرى شهادة ميلاد ابنك حتى يظهر تحليلك واه لو اخطئوا الا سيظن الاربعة ان المعمل اخطأ؟ وهل تقبلين ان تكونى مجرد وعاء لاربع؟) بعد فترة لم يعد تفكيرى منحصرا فى تقليد الرجل او منعه من التعدد. صار تفكيرا حقيقيا فى التعددية. التى نخجل نحن النساء من التصريح عن رأينا الداخلى بها(كرهت دوما التعميم والنطق بلسان الغير يا من تكلمتى سالفا عن معارضتهم لافكارك)
    التعددية التى انتشرت بدايات البشرية وزمن المجتمع الاموى والمرأة الزعيمة. التعددية التى اختفت مع تنظيم الاسرة وظهور المجتمع الابوى وبدايات نظام الاقتصاد والرغبة فى حصر الارث وحمايته..(نظرتك ماضية فى المادية القصيرة النظر) وجاءت الاديان لتدعم أنه مؤسسة مودة ورحمة وأداة تناسل وحماية من فوضى الغرائز.
    كل الفوائد المجنمعية مكفولة به وكثير من المصالح الدينية مضبوطة به (تضعين السم فى العسل) عدا شىء واحد. لم يحك عنه المنظمون. وهو دوام التمتع بالجنس..ودوام الانجذاب داخل زواج خلق لتنظيم الجنس..
    ( اسرفتى فى نظرتك المادية الضيقة)
    جاءت حماية الامور المادية للمجتمع من اقتصاد واخلاق على حساب الشغف الطبيعى بين الانثى والذكر.(بل جاءت متوازنة ومتوافقة معه لضبط كفة الميزان) ونسى المنظمون ان الزواج يستحيل عليه تنظيم المشاعر التى ترافق الجنس.لان لا قانون لها ولا نظام. الجنس داخل مؤسسة الزواج واجب روتينى. احد طقوس الزواج اليومية وسيلة انجاب. اثبات رجولة. كل شىء ما عدا انه متعة جسدية ونفسية.(فلما تريدين ان تتزوجى باربع طالما تحسدين الرجل على احضانة الاربعة التى ستصبح بارده ومجرد روتين؟)
    يقول الرجال:يصيبنا الملل. تغدوا كأختى. لا اميل لها جنسيا مثل بداية زواجنا صار بيتى كالمؤسسة اختفى الحب.(فلترجعى لعلم النفس والاجتماع لتبحثى عن تجديد الحياة الزوجية وليبحث كل طرف عن حل لتلك المشكلة من تلقاء نفسه ليجدد سعادته وحبه مرة اخرى مرة اخرى الفت نظرك انى اكره التعميم)
    الملل.. هو قدر طبيعى لمعظم الزيجات؟
    فتبدأ ما نسميها(خيانة) ويبدأ التعدد لا لان الرجل لا اخلاقيات له لكن لان الملل اصابه حتى المرض(بل لضعف الفطنة بين بعض الازواج وعدم تفهمهم لطبيعة كل منهم) والتقاليد واهل الدين يشرعون له الشفاء(احصرتى كل التعددية فى نطاق اوحد الا وهو نطاق جنسى خالص وتطاولتى على رجال دينك وجعلتيهم مثل قساوسة العصور الوسطى بالفاتيكان؟)
    اما المرأة فتحجم عن الخيانة (الم تقولى بان هناك زوجات خائنات وبائعات هوى يستطعن ان يخنن؟ عممتى واستثنيتى؟؟؟؟؟) لا لان الملل لم يقربها. بل على العكس فى الغالب هى لم تشعر باى لذة منذ الليلة الاولى فى هذا الزواج التقليدى المنظم( لاول مرة تستخدمى عبارة لا تشمل التعميم) لكن لان التقاليد واهل الدين يأمرونها بان تلزم بيتها و(تخرس) ( وهل هذا امر بمنكر؟؟؟؟ بغض النظر عن كلمة اخرس لان المرأة بيدها وارادتها ان تطلب الطلاق للضرر ان شاءت) هل كل المتزوجات فى مجتمعاتنا الشرقية مكتفيات جنسيا؟ بالطبع لا
    ( وهل دخلت كل غرفة نوم لتعرفى؟؟؟؟ ولنطرح سؤال متوازى مع سؤالك وهل كل المتزوجات بالعالم الغربى مكتفيات جنسيا مع ازواجهن؟ هل بحثتى عن السبب؟ السبب غالبا ما يكون الانحلال الجنسى ما قبل الزواج)تخجل المرأة من التصريح بأنها لا تنتشى( او لم تعد تنتشى). وان ملمس زوجها لم يعد يحرك بها شيئا ( اعرفتى مما قد يجعل بعض الازواج يملون؟؟؟ ولكن ليس هذا بمدعاه ان يتزوج الا اذا استحال اصلاح العلاقة وكره كل منهما الاخر) وتستمر بممارسة امر تعده واجبا دينيا قد يسهم بدخولها الجنة خوفا من ان تبوح برفضها فيلعتها زوجها وتلعنها الملائكة(قول حق قصد به باطلا. الا انها كما اسلفت بيدها ان تنهى ما واقع عليها من ضرر وقتما شاءت لانها ليست جارية مشتراه بل زوجة لها كل الحق فى ان تطلق او تخلع زوجها وليست متزوجة زواجا ارثوذكسيا لا طلاق فيه) سيمون دى بوفوار بقيت على علاقة حب بسارتر حتى مماتها لم يتزوجا (اهى قدوتك؟ منذ متى يضرب بالزانية مثال بالعفاف؟ واين هما بعدما ماتا سويا؟ سارتر صاحب الوجودية وعشيقته؟ تضربين مثالا ليس فى مكانه ولا يعزز موقفك بل يضعفه .كأن تضربين مثلا بابرهة الاشرم كفارسا مات شهيدا لحلم هدم لامركزية مكة كقبلة لعباد الله)
    هل الاحادية فى اصلها الانسانى خطأ؟ هل الحياة داخل منزل واحد والالتصاق الشديد هو سبب الملل؟ اختفاء عنصر التشويق.
    هل صحيح ان الاجساد كلما ابتعدت يرسخ الانجذاب؟ وكلما اقتربت الاجساد حد التوحد اليومى ابتعدت الارواح؟ هل من الغلط انتقالهما للحياة فى منزل مشترك؟ ( اجابات تلك الاسئلة لن تجيب عنها كلمات بل هى حياة كقارب به اثنان فى عرض البحر كل منهما يتفانى فى ان يعيشا سويا والا لو مات احدهما يليه الاخر لان الانسان كائن اجتماعى مثله مثل باقى كائنات الله)
    لماذا يدوم كثير من العلاقات خارج اطار الزواج لسنوات طويلة وحين يتم الزواج ينتهى كل ما جمعهما؟ حتى يقال انتهت علاقتهما بالزواج وكأنها فنيت.(لان كل منهما ينظر لجه واحده الا وهى ناحيته الجنسية فقط وان احدهما ماتت عنده اثارته ضاع الحب وضاعت العاطفة فهى علاقة حيوانية بحته كعلاقة الخنازير فى حظيرة كل منهم يأتى وطره ثم يذهب)
    هل هناك خطأ فى الزواج نفسه؟ هل يكون عقد النكاح المكتوب هو السبب.. تحويل المشاعر لاوراق تصادق عليها المحكمة والشهود لابرام تحالف المفترض ان يكون روحيا؟ اهو اختلاط الحب والانجذاب بالالتزام القانونى والرسميات.. ام ان تدخل الاهل واشتراط موافقة جمع هائل من المجتمع والنظام ومختلف المعابد قد يفرغ المشاعر من روحها؟(كلها اسئلة يراد بها اجزامك بعدم مشروعية الزواج من وجهة نظرك فلتتحولى اذن لخنزيرة او بائعة هوى او خائنة حتى لا تؤلمى نفسك بتلك الحوارات الفكرية المتعبة)
    التعدد فى اعتقاد كثيرين هو الحل لمشكلة الملل وتلبية لمشاعر الرجل. لكن فى احتكار الرجل للتعدد دون النساء تمييز وخرق لكل معاهدات سيداوا.اذ كيف تلبى مشاعر المرأة؟ ( منذ متى وانتى راضية عن معاهدات الامم المتحدة؟ ولم هذى بالذات التى وافقتى عليها انظرى للامم المتحده التى سنت القوانين لقتل المرأة فى افغانستان والعراق وفلسطين فهى كالقديسة التى تلطخ ثوبها الابيض بدماء المرأة . وهل تتهمين الله بانه خرق معاهدة صنعها البشر بايديهم اكل ما يصنعه البشر من معاهدات يجب ان تتوافق مع نزواتهم وتسلب حقوق الاكثرية منهم فقد تعنى معاهدة سايكس بيكوا للغرب المحتل منتهى السمو للحفاظ على همجية العالم العربى وفرض الحماية عليهم لانهم طفل غير بالغ وعنت لشعوب العالم العربى المأساة بعينها)
    اما التعدد لنا اجمعين او محاولة البدء برسم خارطة جديدة للزواج..( فلتوجهى احتجاجك هذا لله ان استطعت) تحل ازمة الملل وحجة الرجل الابدية. وحتى ذلك الوقت يبقى سؤالى مطروحا: ما الحل ان اصابنى الملل من جسده اوشعرت انه اخى؟(فلتذهبى لحظيرة الخنازير فهو الكائن الوحيد القانع بافكارك).


    وهذا ردى عليكى اجمالا:


    قرأت مقالك فى المصرى اليوم ولفت نظرى عنوانه المسيل للعاب الرجال وخاصة عندما يستهلوه وهم ينظرون لصورتك التى تفتن ذوى النفوس الضعيفة منهم عندما يقرأ مفهوم كل عبارة من اراءك التى قد تبعث فى نفس بعضهم بغريزة النظر على صورتك ويتمعن فيها مع كل عباره تثير ما بداخله من ذكورة. اهنئك على جذب الانتباه. لكن الا ترى ان جذبك للانتباه يصب فى نفس اتجاه الدعايات لسلع بارت من عند الباعة فيأتون بفتيات عرايا يتلوين ويتغامزن لشد انتباه العملاء؟ وهذا ما نجحتى فيه بجدارة فى حملة دعايتك للشركة المتعثرة التى استخدمتك للدعاية لسلعتها الكاذبة باسلوب الهب مشاعر المستهلكين. حقا اصبحنا مجتمع استهلاكى كما اطلق علينا الغرب.
    هل تعلمين من هى شركتك التى استأجرتك؟
    ممم سؤال يلفت الانظار وتشرئب له الاعناق لكن لست فى مستوى تشويقك للاحداث اين انا واين انتى من هذا؟ شتان ...شركتك يا "ذات الاربع" هى تمردك على واقع عشتيه فى مجتمعك وقاسيتى منه لا لان منهاجه خطأ لا... بل لتطبيق ذلك المنهاج بنحو خاطىء . بعد قرن ونصف القرن امرأة يكون "رد فعلها" على معاناتها من فهم بعض رجالاتها مفهوم خاطىء لتشريع من شرائع الاسلام وان تتمرد لدرجة انها تعترض على حكم من احكام الله بما يملأ اسلوبها من استخفاف وتسفيه لحكم من احكام الله فهذا ما دفعنى دفعا ان اناديها عبر رسالتى هذى ان توقفى فانتى كسرتى سقف الحرية التى طالما طالبت بها من هن على شاكلتك بفهم هاوى فى اللافهم لاننا بشر مهما علونا وعلمنا لا يأتى علمنا قطرة فى بحر علم الله. ارجعى لنشرات الاقتصاد وانظرى اى الانظمة المالية لم يتأثر بالازمة المالية. انها انظمة التعامل الاسلامية وليس حوت الرأسمالية الذى اعتقد كثيرون انه باق للانهائية.ارجعى للحريات الجنسية وانظرى ما وصلنا من امراضها الجسدية والاجتماعية. والامثلة لا تحصى ان البشر مهما اجتمعوا وسنوا القوانين والشرائع فانها لم ولن تضاهى ما انزله الله من فوق سبع سماوات لانه هو من خلقنا وخلق ارضنا تلك وهو اعلم بما لا نعلم, ولو علمنا. لن اعدد لكى اسباب تشريع تعدد الزوجات لانك على حد قوللك قرأتى وحاول الكثيرون اقناعك لكن ابت عليكى نفسك او عقلك الهاوى نحو المفهوم القاصر على كرامة وحقوق المرأة ان يتفهمه لما قد تكونى شهدتيه فى مجتمعك .لكن اقول لكى تمردى كما تريدين واجذبى نحوك اضواء الشهرة وكونى محل نظر الجميع واكسرى سقف حريتك الشخصية كما تريدين لكن ليس على حساب احكام وشرائع دينك.
    Admin
    Admin
    Admin
    Admin


    ذكر عدد المساهمات : 611
    تاريخ التسجيل : 04/06/2009
    العمر : 36
    الموقع : www.beshirradio.page.tl

    عاجل رد: صحفية سعودية تخالف مانص علية القرآن وتشوة تفكيرنا الشرقى

    مُساهمة من طرف Admin الإثنين ديسمبر 14, 2009 8:43 pm

    فعلا حقاً حسبي الله ونعم الوكيل ولا تعليق أفضل من هذا
    NO COMMENT
    avatar
    m sh
    مشرف منتدي فرفشة الشباب
    مشرف منتدي فرفشة الشباب


    ذكر عدد المساهمات : 84
    تاريخ التسجيل : 06/08/2009
    العمر : 37

    عاجل رد: صحفية سعودية تخالف مانص علية القرآن وتشوة تفكيرنا الشرقى

    مُساهمة من طرف m sh الخميس ديسمبر 17, 2009 2:56 am

    حسبي الله ونعم الوكيل

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين أبريل 29, 2024 10:05 am