mla5er gid3an


نحن سعداء بزيارتك لنا
ويشرفنا تسجيلك معنا
فأضغط علي زر التسجيل ولا تتردد
لتكون واحد من أسرة المنتدي
مع تحيات إدارة م الآخر جدعان
المنتدي دا منتداك

معنى التفسير- حكم تَعَلُّمِه - أشهر المفسرين - أشهر كُتُبِ التفسير. 33311


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

mla5er gid3an


نحن سعداء بزيارتك لنا
ويشرفنا تسجيلك معنا
فأضغط علي زر التسجيل ولا تتردد
لتكون واحد من أسرة المنتدي
مع تحيات إدارة م الآخر جدعان
المنتدي دا منتداك

معنى التفسير- حكم تَعَلُّمِه - أشهر المفسرين - أشهر كُتُبِ التفسير. 33311

mla5er gid3an

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mla5er gid3an

منتدي شامل ومن الآخر







    معنى التفسير- حكم تَعَلُّمِه - أشهر المفسرين - أشهر كُتُبِ التفسير.

    avatar
    basem8586
    مشرف منتدي الأحاديث والأدعية
    مشرف منتدي الأحاديث والأدعية


    ذكر عدد المساهمات : 466
    تاريخ التسجيل : 12/06/2009
    العمر : 38
    الموقع : heart_of_lion13586@yahoo.com

    جديد معنى التفسير- حكم تَعَلُّمِه - أشهر المفسرين - أشهر كُتُبِ التفسير.

    مُساهمة من طرف basem8586 الخميس أغسطس 27, 2009 8:24 pm



    معنَى التفسير:



    التفسـير
    لُغَـةً
    :
    البَيَانُ والكَشْفُ. فَسَّرَ الشيء إذا وَضَّحَـه وبَيَّنَه. وفى
    الاصْطِلاَح: عِلمٌ يُرَادُ به فَهْمُ
    كتاب اللّه تعالى المنزَّلِ على نَبِيِّه
    محمدٍ صلى اللّه عليه وسلم وبيانُ
    مَعَانِيه واسْتِخْرَاجُ أحكامِه
    وَحِكَمِهِ.


    ب-
    حكم تعلمه :


    أَجْمَعَ
    العُلَمَاء على أنّ تَعَلُّمَ تفسيرِ
    القرآنِ الكريمِ "فَرْضُ كِفَايةٍ"
    على المسلمين وانّه من أَهَمِّ العلومِ
    الشرعية.


    جـ
    – أشهرُ المفَسِّرِين :


    اِعْتَنَى
    الصحابةُ رضوان اللّه تعالى عليهم
    بتعليمِ القرآن الكريم وفَهْمِ معانِيه
    عن النبيّ صلى الله عليه وسلم والعَمَلِ به. قال
    ابْنُ مسعودٍ رضي اللّه تعالى عنه: "كان
    الرجلُ منا إذا تَعَلَّمَ عَشْرَ آياتٍ لم
    يُجَاوِزْهُنَّ حتَّى يَعْرِفَ
    معانِيَهُنَّ والعَمَلَ بهِنَّ ".
    وَاشْتُهِرَ كثيرٌ منهم بتفسـير القرآن
    الكريم، مثل: الخلفاء الراشدين: أبِـي
    بكرٍ وعمرَ وعثمانَ وعليٍّ رضي اللّه
    تعالى عنهم أجمعين. وكذلك: عبد اللّه بن
    عبّاس رضي اللّه عنهما وكـان يُسَمَّى "تَرْجُمانَ
    القرآن " لِمَا عُرِفَ عنه من الفهم
    والعِلم الصحيح بمعاني القرآن وقد دعا له
    النبي صلى اللّه عليه وسلم فقال "اللهم
    فَقِّهْه في الدين، وعَلِّمه و التأويل"
    المرادُ به هنا (التفسير). وممن آشْتُهِرَ
    بتفسير القرآن من الصحابة كذلك
    "عبدُ اللَّهِ بْنُ مسعودٍ" رضي
    اللّه عنه، وكان رضي اللّه تعالى عنه
    يقول "ما نَزَلَتْ آيةٌ من كتاب اللّه
    إلا وأنا اعلَمُ فيمن نَزَلَتْ، وأين
    نزلت، ولو أَعلَمُ أحداً أَعْلَمَ بكتاب
    اللّه مِنِّي تَنَالُه المطَايَا
    لأَتَيْتُه". وأخذ التفسيرَ عن هؤلاء
    الصحابةِ رضوان اللّه عليهم جماعةٌ من
    التابعين منهم: الحَسَنُ البَصْرِيُّ،
    وسَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ، وعِكْرِمَةٌ
    مَولَى ابن عَبَّاسٍ وغيرُهم. ونقلوه
    إلى من بعدَهم، فأخذه عنهم العلماءُ،
    وأئمـةُ المفسرين، فدوّنوه في الكتب
    وأَلَّفُوا فيه المَؤلَّفَاتِ الكبيرةَ
    التي وصل إلينا التفسيرُ عن طريقها.








    د-
    أشـهرُ كـتب التفسـير:



    (1)
    تفسيرُ الطًّبَرِيِّ
    :
    واسْمُه "جامعُ البيان عن تَأْوِيلِ آيِ القرآنِ
    " لإِمامِ المفسرين، أولِ مَنْ دوّن
    عِلْمَ التفسـير "محمـدِ بْنِ جريرٍ
    الطَّبَرِيِّ " المتوَفَّى سنةَ 310 هـ.
    جمع فيه أقوالَ الصحابة والتابعين
    وتابِعِيهم. وُيعَدُّ هذا الكتابُ
    المرجِعَ الأولَ في تفسـير القرآن
    الكريم. اعْتَمَدَه مَرْجِعاً كلُّ من
    جاء بعدَه ممن ألَّف في تفسير القرآن.


    (2)
    تفسير القُرْطُبي:
    اسمه (الجامعُ
    لأحكامِ القرآن) للإِمام أبي عبدِ
    اللّه محمد بْنِ أحمدَ الأنصاري القُرْطُبِيِّ المتوَفَّى سنةَ 671هـ.


    وطريقتُه
    قي التفسير: أنْ يذكرَ الآَياتِ ثم يذكر
    تفسيرَها من المأْثور والمعقول ويذكر
    الأحكامَ الفقهيةَ ومذاهبَ الفقهاءِ
    عندَ التَعَرُّض لآيات الأحكام، كـما
    يَهْتَمّ بالقِرَاءَات وأَوْجُهِ
    الإِعْراب. وهو من التفاسير المطوَّلةِ
    المفصلةِ.


    (3)
    تفسير القرآنِ العظيمِ:
    للحافظ المحدِّث
    المؤرِّخ "إِسماعيلَ بْنِ كثيرٍ
    الدِمَشْقِيِّ " المتوفَّى سنةَ 774هـ
    وُيعْرَفُ بـ "تفسيرِ ابْنِ كثيرٍ".
    وهذا الكتاب أشهر ما
    أُلَّفَ في التفسير بالمأْثور، وُيعَدُّ
    المرْجِعَ الثانيَ بعدَ تفسير
    الطَّبَرِيِّ. اعْتَمَدَ فيه تفسيرَ
    القـرآن بالقرآن، ثم بالحديث، وما ورد عن
    الصحابة رضي اللّه عنهم، والسَّلَفِ
    الصالح، ولا غِنًى لطالب العلم عنه.








    (4) تفسير
    البحرِ المُحِيطِ:
    للإِمام النَّحْويِّ،
    المفسِّرِ (محمدِ بْنِ يُوسُفَ بْنِ
    عَليٍّ بنِ حَيّان الأنْدَلُسيِّ)
    المتوفَّى سنةَ 745هـ. وُيعَدُّ هذا
    الكتابُ المرجِعَ الأولَ في وُجُوهِ
    إِعراب ألفاظِ القرآنِ الكريم، والمسائلِ
    النَّحْوِيَّةِ، ومعرفةِ وُجُوه
    القِراءات وأسبابِ النُّزُولَ.


    (5)
    فَتْحُ القَدِيرِ:
    للإِمام المحدِّثِ
    الفَقِيهِ (محمدِ بْنِ عَليٍّ الشَّوْكَانيِّ) المتوفَّى سنة 1250هـ
    وُيعَـدُّ هذا الكتابُ أصْلاً من أُصُول
    التفسيرَ. اسْتَفَادَ من كتب السابقين
    وزاد عليها. وطريقتُه في التفسير: أن يذكر
    الآياتِ ثم يُبَيّنَ معناها، وُيورِد
    القراءاتِ المتعدِّدةَ، وقُرَّاءها،
    وُيعْرِب كثيراً من الألفاظ، ويذكر
    مذاهبَ الفقهاء في آيات الأحكام.


    وهناك
    كثير من التفاسير المختصرة التي
    تَقْتَصِر على شرح معاني الألفاظ،
    وبَيَانٍ مُوجَزٍ من التفسير.

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 08, 2024 1:39 am