mla5er gid3an


نحن سعداء بزيارتك لنا
ويشرفنا تسجيلك معنا
فأضغط علي زر التسجيل ولا تتردد
لتكون واحد من أسرة المنتدي
مع تحيات إدارة م الآخر جدعان
المنتدي دا منتداك

انواع اخرى له 33311


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

mla5er gid3an


نحن سعداء بزيارتك لنا
ويشرفنا تسجيلك معنا
فأضغط علي زر التسجيل ولا تتردد
لتكون واحد من أسرة المنتدي
مع تحيات إدارة م الآخر جدعان
المنتدي دا منتداك

انواع اخرى له 33311

mla5er gid3an

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mla5er gid3an

منتدي شامل ومن الآخر







    انواع اخرى له

    avatar
    basem8586
    مشرف منتدي الأحاديث والأدعية
    مشرف منتدي الأحاديث والأدعية


    ذكر عدد المساهمات : 466
    تاريخ التسجيل : 12/06/2009
    العمر : 38
    الموقع : heart_of_lion13586@yahoo.com

    انواع اخرى له Empty انواع اخرى له

    مُساهمة من طرف basem8586 الجمعة أكتوبر 02, 2009 12:55 am

    القسم الثاني :
    المردود بسبب طعن في الراوي
    وهو عشرة أنواع :

    الموضوع – المتروك – المنكر – المعلل – المدرج – المقلوب- المزيد في
    متصل الأسانيد – المضطرب – المصحف – الشاذ

    - الموضوع: وهو الكذب المختلق المنسوب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم.
    مثاله:
    دخل غياث بن إبراهيم النخعي على الخليفة المهدي فوجده يلعب بالحمام، فساق بسنده إلى
    النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "لا سبق إلا في نصل أو خف أو حافر أو جناح" فزاد
    كلمة "جناح" لأجل المهدي، فعرف المهدي ذلك ، فأمر بذبح الحمام، وقال: أنا حملته على
    ذلك. فنص الحديث الصحيح: "لا سبق إلا في نصل أو خف أو حافر"، فزاد غياث كلمة
    "جناح" تقربًا إلى الحاكم لأنه يلعب بالحمام. حكمه: أجمع العلماء على أنه لا
    تحل روايته – في أي معنى كان- لأحد علم أنه موضوع إلا مع بيان وضعه
    وهو شر الأحاديث الضعيفة وأقبحها

    -المتروك: وهو الحديث الذي في إسناده راوٍ متهم بالكذب.
    مثاله:
    حديث عمرو بن شمر الجعفي الكوفي الشيعي عن جابر عن أبي الطفيل
    عن علي وعمار قالا: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقنت في الفجر
    ويكبِّر يوم عرفة من صلاة الغداة، ويقطع صلاة العصر آخر أيام التشريق.
    قال النسائي والدارقطني وغيرهما: عمرو بن شمر "متروك الحديث"

    - المنكَر: وهو الذي تفرد في إسناده راوٍ فحش غلطة أو كثرت غفلته أو ظهر فسقه.
    مثاله:
    حديث أبي زكير يحيى بن محمد بن قيس: "كلوا البلح بالتمر، فإن ابن آدم إذا أكله غضب
    الشيطان"، وهو منكر لأن أبا زكير تفرد به وهو شيخ صالح، إلا أنه لم يبلغ مبلغ من
    يقبل تفرده لغفلته.

    - المعلَّل: وهو الذي اطلع فيه على علة تقدح في صحته مع أن الظاهر السلامة منه،
    والعلة قد تكون في الإسناد –وهو الأكثر- وقد تكون في المتن -وهو الأقل-.
    مثاله:
    مثل العلة في السند: ما رواه عاصم عن أبي قلابة عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله
    عليه وسلم: "أرحم أمتي أبو بكر، وأشدهم في دين الله عمر، وأصدقهم حياء عثمان،
    وأقرؤهم أبي بن كعب، وأعلمهم بالحلال والحرام معاذ بن جبل، وإن لكل أمة أمينًا وإن
    أمين هذه الأمة أبو عبيدة". فالحديث من "أرحم أمتي أبو بكر" إلى "وأعلمهم
    بالحلال والحرام معاذ بن جبل" مرسل عن أبي قلابة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
    وليس فيه أنس، أما بقية الحديث وهي "وإن لكل أمة أمينًا" فإنها متصلة السند عن أنس،
    فالإرسال هنا علة خفية في إسناد الحديث.
    مثل العلة في المتن: حيث أنس في مسلم:
    (صليت خلف النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر
    وعمر وعثمان، فكانوا يستفتحون بالحمد لله رب العالمين،
    لا يذكرون بسم الله الرحمن الرحيم في أول قراءة ولا في آخرها).
    وأصل الحديث في كتب الحديث بلفظ البخاري
    (بالحمد لله رب العالمين)، فرواية مسلم التي فيها (لا يذكرون بسم الله الرحمن
    الرحيم) رواية بالمعنى الذي وقع لمسلم، ففَهم من قول أنس
    (كانوا يستفتحون بالحمد لله رب العالمين)
    أنهم كانوا لا يبسملون، فرواه على ما فهم،
    وأخطأ لأن معنى الحديث أن السورة التي كانوا يفتتحون بها من السور هي الفاتحة
    وليس فيه تعرض لذكر البسملة
    فهذه الزيادة في المتن علة خفية في الحديث

    - المدْرَج: وهو ما غُيِّر سياق إسناده، أو أُدْخِل في متنه ما ليس منه بلا فصل.
    مثاله:
    في السند: قصة ثابت بن موسى الزاهد في روايته: "من كثرت صلاته بالليل
    حسن وجهه بالنهار" وأصل القصة أن ثابت بن موسى دخل على شريك
    بن عبد الله القاضي وهو يملي ويقول:
    (حدثنا الأعمش عن أبي سفيان عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم)
    وسكت، فلما نظر إلى ثابت قال)من كثرت صلاته بالليل حسن وجهه بالنهار)،
    قصد بذلك ثابتا لزهده وورعه، فظن ثابت أنه متن ذلك الإسناد، فكان يحدث به،
    فهنا تغيير في إسناد الحديث إلى متن آخر، فأدرج إسنادًا لمتن ليس له.
    في المتن: حديث أبي هريرة:"أسبغوا الوضوء، ويل للأعقاب من النار"
    فقول: (أسبغوا الوضوء) مدرج وهو من كلام أبي هريرة
    وأصل الحديث كما في البخاري
    عن أبي هريرة قال:(أسبغوا الوضوء، فأن أبا القاسم صلى الله عليه وسلم قال:
    "ويل للأعقاب من النار").

    -المقلوب: وهو إبدال لفظ بآخر في سند الحديث أو متنه: بتقديم أو تأخير ونحوه.
    مثاله:
    في السند: ما رواه حماد بن عمرو النصيبي عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة
    مرفوعاً: "إذا لقيتم المشركين في طريق فلا تبدءوهم بالسلام"، فهذا الحديث مقلوب،
    قلبه حماد فجعله عن الأعمش وإنما هو معروف عن سهيل بن أبى صالح عن أبيه
    عن أبي هريرة.
    في المتن: حديث أبي هريرة في مسلم عن السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا
    ظله، وفيه: "ورجل تصدق بصدقه فأخفاها حتى لا تعلم يمينه ما تنفق شماله، فهذا مما
    انقلب على بعض الرواة، ونص الحديث كما في البخاري وغيره: "حتى لا تعلم شماله ما
    تنفق يمينه".

    - المزيد في متَّصِل الأسانيد: وهو زيادة راوٍ في سندٍ ظاهره الاتصال.
    مثاله:
    ما روى ابن المبارك قال: حدثنا سفيان عن عبد الرحمن بن يزيد حدثني بسر ابن عبيد الله
    قال: سمعت أبا إدريس قال: سمعت واثلة يقول: سمعت أبا مرثد يقول:
    سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
    "لا تجلسوا على القبور ولا تصلوا إليها"
    فهذا الحديث فيه خطأ ممن روى عن ابن المبارك إذ زاد فيه سفيان
    بينما روى الحديث عدد من الثقات،
    عن ابن المبارك عن عبد الرحمن بن يزيد، دون ذكر سفيان.

    - المضطرِّب: وهو ما روي من أوجه مختلفة متساوية في القوة، ولا يمكن التوفيق بينها.
    مثاله:
    في السند: حديث أبي بكر أنه قال:( يا رسول الله أراك شبت، فقال صلى الله عليه وسلم
    "شيبتني هود وأخواتها")، فهذا الحديث مضطرب لأنه لم يرد إلا من طريق أبي إسحاق
    وقد اختلف عليه فيه على نحو عشرة أوجه، فمنهم من رواه مرسلا،
    ومنهم من رواه موصولا، ومنه من جعله من مسند أبي بكر،
    ومنهم من جعله عن مسند عائشة، وغير ذلك، ورواته ثقات
    لا يمكن ترجيح بعضهم على بعض، والجمع متعذر.
    في المتن: ما رواه الترمذي من حديث فاطمة بنت قيس قال:
    (سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الزكاة، فقال:
    "إن في المال لحقا سوى الزكاة" ورواه بن ماجه من هذا الإسناد
    بلفظ: "ليس من المال حق سوى الزكاة"
    فهذا اضطراب لا يحتمل التأويل.

    - المصحَّف: وهو تغيير الكلمة في الحديث إلى غير ما رواها الثقات لفظا أو معنى.
    مثاله:
    في السند: حديث شعبة عن العوام بن مراجم، صحّفة ابن معين
    فقال: عن العوام بن مزاحم.
    في المتن: حديث: "من صام رمضان وأتبعها ستا من شوال"
    صحفه أبو بكر الصولي قال: وأتبعها "شيئا" من شوال.

    - الشاذ: وهو ما رواه المقبول مخالفا لمن هو أولى منه. أي أن يروي عدل تم ضبطه
    أو خف، حديثا مخالفا في روايته لمن هو أرجح منه لمزيد ضبط أو كثرة عدد أو غير ذلك
    من الترجيحات.
    مثاله:
    في السند: ما رواه الترمذي والنسائي وابن ماجه عن طريق ابن عيينة عن عمر
    بن دينار عن عوجة عن ابن عباس أن رجلا توفي على عهد رسول الله صلى
    الله عليه وسلم ولم يدع وارثا إلا مولى هو أعقته.
    وقد وافق ابن عيينة في وصل الحديث ابن جريح وغيره، ولكن حماد بن زيد
    –وهو من أهل العدالة والضبط- خالفهم فرواه عن عمرو بن دينار عن عوجة
    ولم يذكر اسم ابن بعاس، فرجحت رواية من هم أكثر منه عددًا.
    في المتن: ما رواه أبو داود والترمذي من حديث عبد الواحد بن زياد
    عن الأعمش عن أبي صالح عن أبى هريرة مرفوعًا:
    "إذا صلى أحدكم الفجر فليضطجع عن يمينه"
    فخالف عبد الواحد –وهو ثقة- العدد الكثير من الرواة الثقات
    إذ انهم رووه من فعل النبي صلى الله عليه وسلم لا من قوله
    وانفرد عبد الواحد من بين الثقات بهذا اللفظ.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 8:04 pm